• ×

05:42 مساءً , الأحد 19 شوال 1445 / 28 أبريل 2024

#قصيده_في_حمص_وخالد_بن_الوليد

#ابن الوليد مذ وطأتها قدماً زادت القاً وخصباً وافراً غدقا

زيادة حجم الخط مسح إنقاص حجم الخط
مراسل الصحيفه حمص أنت كالبدر مفتونٌ بطلعته

وأهلك كالليل وراء البدر قد طفقا

جميلة كأنها ظبياء بالحسن بارقة

كيف لا وفيها سيف الله زادها ألقا

حمص والله ما خفقت في الفؤاد خافقة
إلا وعشقك في أرجائه عبقا

يا ابن الوليد مذ وطأتها قدماً
زادت القاً وخصباً وافراً غدقا

فالجمال بحمص مزروع بساعتيها
وما الحب واللهِ إلا بحمص مانطقا

لكِ الروح فدا إن مستكِ نازلة
يااااااااا مهجة الروح الكل بحبكِ قد غرقا

دمي بتراب حمص أمزجه
وكيف يبخل من بحبها صدقا

-شاعر مجهول الهوية

ٍ
‎أبعد حمصٍ تَغرُّ المرءَ أوطانُ ؟

‎وماشيًا مرحًا يلهيه موطنهُ
‎أبعد حمصٍ تَغرُّ المرءَ أوطانُ ؟

‎تلك المصيبةُ أنستْ ما تقدمها
‎وما لها مع طولَ الدهرِ نسيانُ

بواسطة : admin
 0  0  1.5K
التعليقات ( 0 )