#أَلا " عُودي " لرشدكِ وإسمعينا /الشاعر مطلق الخالدي رابط الفيديو 
https://youtu.be/XtQ0wocL9Gs
أَلا " عُودي " لرشدكِ وإسمعينا
وغضِّي الطَّرفَ عن تلك السنينا
فإني قد " مَررت " بما ، ، مررتي
وتهتُ الدربَ ياصافِ [ الجبينا ]
وإني قد " غَويتُ " وما ،، غَواني
سِوى الشيطانُ يا بئسَ ،، القرينا
هلمِّي نحو " صدري " وأحضنيه
لكي اطفئْ لهيباً من   ، [ حنينا ]
تخالط " مسكك " بعودي فأصبح
مخلط [ فاخر ] ونادر ، ، [ ثَمينا ]
وأسقيني من [ الثغرِ ] ، ، ، رحيقاً 
وجودي " بالرَّحيقِ " . ؛؛ . وثمِّلينا
إلى أن تشرقَ [ الشمسُ ] ،  وأنتي
تناديني ، ، " بهمسٍ " ، ؛ ، يحتوينا
أُبادلُكِ الحديثُ . . . ولا [ تَمَلِّي ]
يَبان [ الأُنسَ ] فينا . ، . ، . يعتلينا
وأُبحر في " بحر " حبِّك ،، لوحدي
على [ مركب ] غرامُ ، " النازحِينا "
[ ألا ] يامن تمكّنَ من ،، [ فُؤادي ]
وصارَ " القلبُ " مهبطهُ .؛. المبينا
دعوتُ [ اَللهَ ] ما أبقاني ، ، " حيَّاً "
ولا " بشرٌ " يُشارِكُكِ ،  ، " الحنِينا "
.
#مطلق_الخالدي
Snap: motlaq3
@0motlaq
@0motlaq
@0motlaq
 
 
 
 



 00966537070560
 twitter
 instagram
 facebook
 facebook-2
 youtube
 telegram
 iphone
 android